Le Voyage Recommence

عالم المجموعة

مادة الضوء

تعتبر كارتييه أن السر يكمن في نقاوة الخطوط والتوازن بين الأشكال والأحجام والتلاعب بالنِسب وتجانس القطعة. وتؤدي هذه الرؤية القوية إلى إبداع زخارف هندسية تعزّز الضوء.

قلادة "ليرّو"

ترسم ثلاثة أحجار زمرّد من كولومبيا وزنها 5.62 قيراط تشابكًا غرافيكيًا إلى جانب الخطوط المرصّعة التي تميّز هذا الإبداع. ويتضاعف الانطباع بالحركة بفضل التباين بين الأسطح الممتلئة والفارغة بينما تضاعف الماسات بقطع تابير طاقة هذا التصميم المشدود. 

خاتم "إيكزيميس"

استخدمت كارتييه ماسة بنّية صفراء من نوع فانسي تزن 4.15 قيراط بشكل المعيّن كحجر مركزي في خاتم يتلاعب بالأحجام. تنتشر الماسات البيضاء من حولها بشكل مثلّث لترسم بنية كسورية ومنقسمة إلى أجزاء متماثلة.

خاتم "أوندول"

تنبع العواطف والحدس بالجمال من الأحجار. وقد استخدم صاغة مجوهرات كارتييه ماسة باللون الرمادي المائل إلى الأرجواني من نوع فانسي تزن 0.92 قيراط في قلب هندسة مصغّرة، وهو حجر استثنائي للونه الأرجواني النادر ووزنه الكبير. وتتخذ الماسات شكل الهلال وتنشر بريقها حول الحجر المركزي وتغيّر شكله وبريقه بفضل الهالة الغامضة التي تضفيها عليه.

قلادة "ساما"

ترفع هذه القلادة المستوحاة من أزياء الرقص المولوي تحدّي إضفاء الحياة على العناصر الجامدة. وتخطف هذه التركيبة الأبصار بالحجر المركزي، أي حجر الياقوت الأزرق السريلانكي البالغ وزنه 19.27 قيراط كما تترك انطباعًا آسرًا بالحركة بفضل المنحنيات المرصّعة بالماس.

الهندسة الفاخرة

الهندسة والتباين عنصران أساسيان من أسلوب كارتييه التي تعتمد من جهة على الأشكال والزخارف لصياغتها وفقًا للتماثل أو عدم التماثل، وعلى قوة التباينات من جهة أخرى.

قلادة "سپينا"

يتكوّن تصميم هذه القلادة المذهلة والمرنة من خطوط منكسرة وتناوب بين الماسات وأحجار الياقوت الأزرق والأجزاء المخرّمة. ونجد في الوسط خطًا يتألّف من ماستين بشكل الوسادة تزنان معًا 4.56 قيراط وحجر ياقوت أزرق من سريلانكا يزن 29.16 قيراط. تدور القطعة حول نفسها، فتتحوّل من قلادة إلى تاج. 

قلادة "ميراجيو"

نقطة الانطلاق؟ خط من أحجار الياقوت الأزرق من سريلانكا كمحور لشبكة من زخارف الياقوت الأزرق والزمرّد التي تضفي تأثيرًا شبه متحرّك على القطعة. تتميّز القطعة بتناغم التدرّجات اللونية من الأزرق والأخضر، المعروفة بعبارة "زخرفة الطاووس" حسب لوي كارتييه.

قلادة "ڤيسپرو"

تضفي الأحجار الإيقاع والتباين على القطعة. فتمتزج أحجار الياقوت الأحمر والفيروز والإسبينل والعقيق وتتعاقب في تباين متناغم بين الأشكال الهندسية المشدودة والخرزات المستديرة.

قلادة "كلوسترا"

تسلط قلادة "كلوسترا" الضوء على مجموعة من الماسات بشكل الدرع، بما في ذلك ماسة تزن 4.02 قيراط. تتضاعف تأثيرات البُعد والزخارف الناتئة ويتنشر الضوء في كل القطعة. وتتناوب أحجار العقيق اليماني والأجزاء المخرّمة والماسات في حلّة متباينة جديدة اشتهرت بها الدار. 

مجوهرات من جميع أنحاء العالم

لطالما كانت دار كارتييه مولعة بالعالم وثقافاته. يعود هذا الذوق وهذا الفضول إلى تراث قديم الأصول، يتسم بطابع عصري أكثر من أي وقت مضى.

قلادة "إيفالوس"

من امتداد السماء في البحر تُتاح مختلف الآفاق الممكنة في حجرَي الفيروز. ولذلك، وضعهما المصمّم وسط هذه القلادة حيث تميّز الأوّل بلونه اللازوردي وكان الثاني مخطَّطًا بلمسات بنّية. هما أساس هذا الإبداع الغني بالإيماءات.

بروش "بيلونغ"

من العرف إلى الحراشف أو الأعضاء المدبّبة، يظهر التنين العزيز على كارتييه تحدوه طاقة جامحة تعزّز الطابع الواقعي للتصميم. ويعلو حجر تورمالين ذا ثمانية جوانب يزن 30.11 قيراط ويحمل في قدمه ماسة صفراء.

قلادة "دوهارا"

تشيد هذه القلادة القابلة للارتداء على الجهتين بمجوهرات المغول التقليدية. من جهة، ينتشر الضوء من وهج الماسات والكريستال الصخري المنحوت. ومن جهة أخرى، نرى طلاء اللّكر باللون الأحمر واللون الأخضر واللون الأزرق، وهي توليفة لونية اشتهرت بها كارتييه. وفي الوسط، هناك ثلاث ماسات بشكل بيضاوي تظهر على الجهتين الأمامية والخلفية على حد سواء.

قلادة "پاندجارا"

يشيد هذا الإبداع بالفن الإسلامي والمشربية من خلال التلاعب بالضوء والظل والمساحات الممتلئة والفارغة. يتمثّل الحجر المركزي في ماسة باللون البنّي المائل إلى الأصفر من نوع فانسي بشكل الدرع وتضفي هذه الماسة إيقاعها على تصميم القلادة.

قلادة "غيريه"

تقترح هذه القلادة تأويلًا نقيًا وغرافيكيًا لإحدى السمات التي يقوم عليها أسلوب كارتييه المتمثلة في الفن الإسلامي وروعة هندسته المعمارية. وتعتمد هذه القوة على التناغم بين أحجار الزمرّد من زامبيا وأحجار الفيروز المقطوعة خصيصًا للقطعة. ويمكن ارتداء الحلية المتدلّية المركزية كبروش. 

الحيوية المطلقة

تخلو أشكال الطبيعة لدى كارتييه من الرومنسية والتصنّع وهو مبدأ قوي أصبح العلامة البارزة التي ميّزت الدار، بين الواقعية الكبيرة والتجريدية والأساليب المميّزة.

قلادة "پانتير كونفيانت"

تظهر الپانتير في زخرفة فاخرة بألوان منعشة لتحرس حجر زبرجد بشكل كابوشون يزن 26.52 قيراط فوق أربعة أحجار زبرجد بشكل ثماني، إلى جانب خرزات المرجان بقطع البطيخ المرصّعة بأحجار زبرجد، بالإضافة إلى خرزات الماس والعقيق اليماني التي تضفي لمسات غرافيكية للإيحاء بفرو السنّوري. 

خاتم "پيليو"

ماذا لو تحوّلت ماسة سداسية بوزن 5.12 قيراط إلى خاتم شبيه بقنفذ البحر في تصميم تجريدي؟ تعتمد هندسة الخاتم بالكامل على حواف الماسة لتشكّل كرة مرصّعة بماسات بقطع الوردة وبقطع بريانت الحديث البرّاق بالإضافة إلى أزرار ناتئة من الذهب الأبيض. 

قلادة "پينياس"

هل نرى مخروط الصنوبر أو زهور الغليسين؟ تتكوّن هذه القلادة من حليتين متدلّيتين غير متماثلتين مع حراشف من الذهب الوردي المرصوف وتنتهي بحجرَي زمرّد سداسي الشكل من كولومبيا يزنان معًا 25.84 قيراط. يمكن فصل الحجرين الرائعين لارتدائهما كأقراط والتعبير عن إمكانية تحويل المجوهرات التي اشتهرت بها الدار.

قلادة "ديستريزيا"

بدأت القطعة مع الماسة البنّية المائلة إلى الأصفر من نوع فانسي بالشكل السداسي المعدَّل والتي تزن 13.78 قيراط. تضفي هذه الماسة على القلادة بنيتها غير المتماثلة ويتكوّن تصميمها من ماسات باللون الأبيض والوردي والبنّي وأحجار اللازورد والسبج والياقوت الأزرق والأماتيست المقطوعة خصيصًا للقطعة.

قلادة "پانتير جيڤري"

تجمع هذه القلادة بين الأسلوبين التصويري والتجريدي في تأويل جديد للسنّوري الذي اشتهرت به الدار. يبدو الرأس في غاية الواقعية ويظهر الفرو تجريديًا على شكل بكسلات مرقّطة بالعقيق اليماني. تحتل ثلاثة أحجار أكوامارين تزن معًا 20.33 قيراط مركز الجلالة في هذه القطعة.