استوحي تصميم هذا الخاتم من زهرة الإديلويس حيث تنبهر حواسنا بالتلاعب بالضوء والشفافية. وتحيط ست بتلات بتويج من الماس، وكأنها مجمّدة في الجليد ولكنها مفتوحة برقة في نفس الوقت. ويعود توهّج هذا الخاتم إلى الخبرة الحرفية الاستثنائية لحرفيي الدار الذين استخدموا كل مواهبهم لتصبح نظرتنا مضطربة.
تتكوّن زخرفة المشكال من ماسات بقطع الوردة وبقطع بريانت الحديث البرّاق وبأشكال سداسية وثمانية ومثلثة بدقة، إلى جانب ماسة بقطع الوردة تزن 2.55 قيراط في المركز. ويتضاعف بريقها بفضل بريق ماسة أخرى تحتها تزن 0.51 قيراط. هذا هو التحدّي الذي تقدّمه قطعة المجوهرات الفاخرة هذه: السرّ الذي يتوجّب على الأنظار اكتشافه.